ان نظام ديوي ا لعام قد لوحظ و تاسس من خلال منا قشة و منا ظرة , لو اننا حاولنا ان نتسا ل عن استبداد ا لا دعاءات و تجاهل العقائد اوبمعني اخر ا لحقيقة الغير قا بلة للتساؤل . عندها فقط لابد ان نكون ا فتراضاتنا ا لخاصة لتكون قابلة للمناقشة و ا لمناظرة . بهذه الروح اشارك في مناقشة واحد من اهم ا لمواضيع في وقتنا هذا ، الا وهو كيفية بناء صور و ا راء مختلفة للاقتصا د لغرض مشروع بناء الدولة .
A public, Dewey long ago observed, is constituted through discussion and debate. If we are to call the tyranny of assumptions into question, and avoid doxa, the realm of the unquestioned, then we must be willing to subject our own assumptions to debate and discussion. It is in this spirit that I join into a discussion of one of the critical issues of our time, namely, how to mobilize different forms of capital for the project of state building.
اولا بوضع افتراضا تنا بوضوح تام ، ا لراسما لية ، بعد مرور 150 عاما اصبحت مقبولة و ايضا ا لديموقراطية . لو اننا نظرنا ا لي ا لعا لم عام 1945 و نظرنا في خريطة الا قتصا ديا ت ا لراسما لية و ا لسيا سات ا لديموقراطية ، كانوا الاستثناء ا لنادر ، وليس ا لعام . ا لسؤال الان ، هوكيفية عمل كل من اي صورة للراسما لية واي نوع من ا لمشاركة ا لديموقراطية . لكن لا بد لنا ان نعلم ان هذه ا للحظة تجمعنا كلنا علي إجماع نادر للاستنتاجات ، و ذلك يهئ الارضية لنوع من ا لعمل ، لان اجماع الاراء في كل لحظة يسمح لنا با لعمل . و من الاهمية مهما كان اجماع ارائنا هش او مؤقت ، ان نكون مستعدين للتحرك للامام . لكن الاغلبية ا لعظمي من ا لناس في ا لعا لم لا تستفيد من ا لراسما لية ولا من ا لانظمة ا لديموقراطية . معظم ا لناس في ا لعا لم لها خبرة مع ا لقمع من ا لدولة ، و تعتبر ا لدولة كمنظمة مهتمة بتجاهل ا لحقوق ، و اهما ل ا لعدا لة ، بدلا من
To put the assumptions very clearly: capitalism, after 150 years, has become acceptable, and so has democracy. If we looked in the world of 1945 and looked at the map of capitalist economies and democratic polities, they were the rare exception, not the norm. The question now, however, is both about which form of capitalism and which type of democratic participation. But we must acknowledge that this moment has brought about a rare consensus of assumptions. And that provides the ground for a type of action, because consensus of each moment allows us to act. And it is necessary, no matter how fragile or how provisional our consensus, to be able to move forward.
ان تعمل علي تحقيقهما . في حا لات ا لخبرة مع ا لراسما لية ، هنا ك جا نبان معظم ا لعا لم اختبرهما . اولا ، ا لصناعات ا لمستخلصة . ا لدايموند ا لدموي (ا لغا لي) ، ا يميرا لد ا لمهرب (نوع من الاحجار ا لكريمة) ، ا لصناعات ا لخشبية ، كل هذا يضيع حق ا فقر ا لفقراء . ثانيا عوامل ا لتكنولوجيا ا لمساعدة . وا لتكنولوجيا ا لمساعدة هذه من ا لممكن ان تصدمك ، انها ا لصورة ا لاسؤا ا ليوم و ا لوجه ا لقبيح للعا لم ا لمتقدم ا لذي ترا ه ا لدول ا لفقيرة . عشرات ا لبلايين من ا لدولارات من ا لمفترض ان تصرف لبناء جسور من ا لتعاون مع اناس بعضهم يربحون ما يعادل 1,500 دولارفي ا ليوم ا لواحد ، ا لذين ليسوا مؤهلين ا ساسا لتفكيرعملي بناء خلاق . ا لاستنتاج ا لتا لي -- و با لطبع با لنسبه لاحداث السابع من يوليو، اعبرعن عميق اسفي و من قبلها احداث 11 سبتمبر -- ذكرتنا جميعا اننا لا نعيش في ثلاثة عوا لم مختلفة. اننا نعيش في عا لم واحد . لكن ذلك يسهل قوله ، لكن لكننا لا نتعامل مع متغيرات هذا ا لعا لم ا لواحد ا لذي نعيش فيه كلنا . وذلك ، اذا اردنا عا لم واحد للكل ، هذا ا لعا لم ا لواحد لا يمكن ان يعتمد علي فجوه هائله من ا لحرمان وا لاقصاء ثم ا لاحتواء للبعض . اخيرا لابد ان نصل ا لي فكر لهذا ا لعا لم ا لمادي ا لحقيقي ا لواحد في علاقة و طيدة مع نظام للحقوق من ا لمسئولية و ا لمسا ئلة ا لقانونية للوصول ا لي منظور عا لمي واحد . و ا لا سنفقد
But the majority of the world neither benefits from capitalism nor from democratic systems. Most of the globe experiences the state as repressive, as an organization that is concerned about denial of rights, about denial of justice, rather than provision of it. And in terms of experience of capitalism, there are two aspects that the rest of the globe experiences. First, extractive industry. Blood diamonds, smuggled emeralds, timber, that is cut right from under the poorest. Second is technical assistance. And technical assistance might shock you, but it's the worst form of -- today -- of the ugly face of the developed world to the developing countries. Tens of billions of dollars are supposedly spent on building capacity with people who are paid up to 1,500 dollars a day, who are incapable of thinking creatively, or organically.
هذه ا للحظة ا لتا ريخية ا لمتا حه ، حيث لدينا اجماع كا مل علي كل من ا لصورة ا لسيا سية و ا لاحداث الا قتصا دية . اية منظمة من تلك ا لمنظما ت لنختا ر ؟ ثلاث جوا نب ها مة : وهم ا لاقتصا د ، ا لمجتمع ا لمدني و ا لدولة . سوف ا ترك ا لحديث عن اول اثنين ، لا قول فقط ان ا لا نتقا ل ا لغير ضروري للتصورا ت من حا له ا لي اخري سوف يقود فقط ا لي كا رثة . ا لا قتصا د ، يدرس في اعظم ا لجا معا ت و صفوتها ، علي ا نه عمليا عديم ا لفا ئدة في مو قفنا هذا . ان بلدي مسيطر عليها سيطرة كا ملة من ما فيا ا لمخدرات . مراجع ا لا قتصا د ليس لها فا ئد ة في حا لتنا هذه ، وا ستطيع ا ن ا قدم بعض نصائح قليلة كشخص عا دي عن كيفية بنا ء وضع ا قتصا دي . لمعلوما تكم ا لفقر لابد و ان يكون ا ول و اهم خطواتنا في ا لتحرك للاما م ، وليس قواعد ا لعمل ا لعامة ا لتي تعمل كا سا س عمل و كقواعد ا لريا ضيا ت ، ا لتي ا كن لها عظيم ا لا حترا م . زملا ئي في جا معة جون هو بكو نز كا نوا من ا لممتا زين . ثا نيا ، بد لا من منا ظرة لا نها ئية عن تنظيم ا لدولة ، لما ذ ا لا نبسطها و نقو ل ما هي سلسلة ا لتحديات ا لتي لا بد للدولة في ا لقرن ا لواحد وا لعشرين ان توا جهها ؟
Next assumption -- and of course the events of July 7, I express my deep sympathy, and before that, September 11 -- have reminded us we do not live in three different worlds. We live in one world. But that's easily said. But we are not dealing with the implications of the one world that we are living in. And that is that if we want to have one world, this one world cannot be based on huge pockets of exclusion, and then inclusion for some. We must now finally come to think about the premises of a truly global world, in relationship to the regime of rights and responsibilities and accountabilities that are truly global in scope. Otherwise we will be missing this open moment in history, where we have a consensus on both the form of politics and the form of economics.
كلير لوكها رت و انا نكتب كتا ب عن هذا ا لموضوع ، نتمني ان نتشارك مع ا كبر عدد منكم فيه -- ثا لثا . نستطيع ا ن ننشئ مرجعا عمليا لقياس و مقارنة مدي هذه ا لتحديات ا لتى نفترض ا ننا نوافق عليها ، بمدي تطبيقها في ا ما كن مختلفة . ما هي هذه ا لتحديات ؟ نعرض هنا عشرة . احتكار وسائل ا لعنف بكل معانيه ، ا لرقابة الادارية ، ادارة ا لما لية ا لعامة ، ا لاستثمار ا لحقيقي للثروة ا لبشرية ، ا لرؤية ا لحكيمة لحقوق ا لمواطنة ، ا لرؤية لبناء بنية اساسية ، ادارة جيدة للطا قا ت ا لما دية و ا لغير ما دية لصا لح ا لدولة من خلال ا لقوانين ، خلق سوق تجاري ، ا لمعاهدات ا لدولية -- تتضمن الا قراض لعا مة ا لشعب -- و ا لا كثر اهمية هو سيادة ا لقا نون . لن اوضح . ا تمني ان تعطيني ا لاسئلة فرصة لا شرح اكثر . هذا هدف قا بل للتحقيق ، اسا سا لان هنا ك تعارض مع ا لفرض ا لمنتشر بينكم ، ا وافقكم ا لراي في اننا نعرف كيف نحقق ذ لك . من كا ن ليتخيل ا ن ا لما نيا ا ليوم سوف تكون متحد ة ا و د يمو قرا طية ، لو ا نكم نظرتم لها من منظور ا كسفورد عا م 1943 ؟ لكن ا لناس في ا كسفورد اعدوا لا لما نيا د يموقرا طية و بدا وا في ا لتخطيط .
What is one of these organizations to pick? We have three critical terms: economy, civil society and the state. I will not deal with those first two, except to say that uncritical transfer of assumptions, from one context to another, can only make for disaster. Economics taught in most of the elite universities are practically useless in my context. My country is dominated by drug economy and a mafia. Textbook economics does not work in my context, and I have very few recommendations from anybody as to how to put together a legal economy. The poverty of our knowledge must become the first basis of moving forward, and not imposition of the framework that works on the basis of mathematical modeling, for which I have enormous respect. My colleagues at Johns Hopkins were among the best.
و هنا ك ا لعديد من ا لامثلة . و ا لا ن لكي نفعل هذا -- و هذا يحضر مجموعتنا هذه ا لي -- لا بد من اعا دة ا لتفكير في فكرة ا لراسما لية . ا قل صورة ا همية للراسما لية ، في هذا ا لمشروع ، هي ا لتمويل -- ا لنقود . ا لنقود ليست اهم جزئية في معظم ا لدول ا لفقيرة . انها مجرد كا ش . بسبب ا فتقا ر ا لمؤ سسا ت ، ا لمنظما ت ، صور ا لادارة لتحويلها ا لي راسما لية فعلية . و ما هو مطلوب هو مزيج من راسما لية فعلية ، مؤسسا ت راسما لية ، را سما ل بشري -- و با لطبع ا لامن ، مطلب صعب -- و ا لمعلومات ا يضا .
Second, instead of debating endlessly about what is the structure of the state, why don't we simplify and say, what are a series of functions that the state in the 21st century must perform? Clare Lockhart and I are writing a book on this; we hope to share that much widely with -- and third is that we could actually construct an index to measure comparatively how well these functions that we would agree on are being performed in different places.
ا لا ن ، ا لمشكلة ا لتي مفترض ان تهمنا كلنا هنا ، و ا لتحدي ا لذي اود ان اعرضه لهذه ا لمجموعة ، مرة اخري اعيدها ، في بلاد كم حوا لي 16 عاما لازمة لاعداد شخص بدرحة بكا لوريوس . و حوا لي 20 عا ما لاعداد شخص بدرجة دكتوراه . ا لتحدي الا ول هو اعادة ا لتفكير ، من كافة جوانب ا لمشكلة ا ليوم . هل نحن في احتياج لا عا دة اسا ليبنا ا لتي ورثنا ها ؟ ان انظمتنا ا لتعليمية ا لذي ورثناه من ا لقرن ا لتاسع عشر . ما ا لذي علينا ان نفعله اسا سا
So what are these functions? We propose 10. And it's legitimate monopoly of means of violence, administrative control, management of public finances, investment in human capital, provision of citizenship rights, provision of infrastructure, management of the tangible and intangible assets of the state through regulation, creation of the market, international agreements, including public borrowing, and then, most importantly, rule of law.
لاعاده الانخراط في مشروع او اجراءات مننا لية لصياغة ا لراسما لية ؟ ا لا غلبية ا لعظمي من ا لشعوب في ا لعا لم تحت سن 20 ، وهم يكبرون و يتزايدون بسرعة . انهم يحتاجون طرق مختلفة لاستيعا بهم . طرق مختلفة للادلاء با صواتهم . طرق مختلفة لصقل مها راتهم . و هذا هو اول شيء . ثا نيا , ا نتم معروفون بحلكم للمشاكل ، لكنكم لا تعتبرونها مسؤلية عا لمية . انكم بعيدين عن مشاكل ا لفسا د . انكم فقط تريدون ا لوصول ا لي بيئا ت نظيفة . لكن
I won't elaborate. I hope the questions will give me an opportunity. This is a feasible goal, basically because, contrary to widespread assumption, I would argue that we know how to do this. Who would have imagined that Germany would be either united or democratic today, if you looked at it from the perspective of Oxford of 1943? But people at Oxford prepared for a democratic Germany and engaged in planning. And there are lots of other examples.
لو انكم لم تا خذوا مشا كل ا لفساد بعين الاعتبار خلال تفكيركم ، من سيفعل ؟ ابقوا بعيدين عن تطوير ا لتنمية . انتم مصممين ممتازين ، لكن تصا ميمكم انا نية . انها لا ستعما لكم انتم فقط ا لعالم ا لذي اديره انا ياخذ في ا لاعتبار تصميم طرق او سد ود او خطط للكهرباء لم يعتني بها احد منذ 60 عا ما . هذا غير جيد . ا نه يتطلب تفكير . لكن با لا خص ، ما نحتاجه ا كثر من اي شئ اخر من هذه ا لمجموعة هو خيا لكم كيف تحتملوا ادارة هذه ا لمشاكل مثلما ميمي مفترض ان تعمل . ا لعمل كمثا ل يحتذي به في ا لما ضي ، مثل عمل ا لعا لم توماس كون -- انه كتقا بل افكار معينة مع بعضها يا تي ا لتطوير
Now in order to do this -- and this brings this group -- we have to rethink the notion of capital. The least important form of capital, in this project, is financial capital -- money. Money is not capital in most of the developing countries. It's just cash. Because it lacks the institutional, organizational, managerial forms to turn it into capital. And what is required is a combination of physical capital, institutional capital, human capital -- and security, of course, is critical, but so is information.
بنجاح حقيقي -- ويتحقق . و اتمني ان تكون هذه ا لمجموعة قا بلة للعمل مع مشا كل ا لدولة ، ا لتطوير ، الاهتمام ا لحقيقي لدعم ا لغا لبية ا لعظمي من ا لعا لم ا لفقير ، من خلال هذا المنطلق . اشكركم . كريس اندرسون : مستر اشرف , لفترة قريبة كنت وزير للمالية في ا فغا نستان ، دولة تعتبر في مركز اهتمام كثير من دول ا لعا لم . هل ستنجح افغانستان ؟ هل ستعم ا لد يمو قراطية ؟ ما ا لذي يخيفك اكثر ؟ اشرف غاني : ا لذي يخيفني فعلا هو -- انت . قصور في استجا بتكم . (ضحك) انت تسا لني , انت تعرف انني دائما اعطي اجابة غير معتادة . بجدية ، مشكلة افغانستان اولا لابد ان يخطط لها -- علي الاقل 10- 20 عا ما من الان . ا ليوم ا لعولمة تسير بسرعة كبيرة . ا لوقت ضيق . و ا لمكان ليس متاح لكثير من ا لناس . لكن في عا لمي -- انتم تعلمون , متي زرت افغانستان ، بعد 23 عا ما , ا لمسا حات توسعت . كل صورة للتوسع و ا لبناء تهدمت . انا سافرت خلال مدينتين -- اعتاد ا لناس ان يقطعوها في خلال 3 ساعات والا ن يقطعوها في 12 ساعة . انها ا لخطوة الاولي علي هذا ا لمستوي ، نحن نحتا ج لادراك ان ابسط الا شياء هي ا لبنية الاسا سية --
Now, the issue that should concern us here -- and that's the challenge that I would like to pose to this group -- is again, it takes 16 years in your countries to produce somebody with a B.S. degree. It takes 20 years to produce somebody with a Ph.D. The first challenge is to rethink, fundamentally, the issue of the time. Do we need to repeat the modalities that we have inherited? Our educational systems are inherited from the 19th century. What is it that we need to do fundamentally to re-engage in a project, that capital formation is rapid? The absolute majority of the world's population are below 20, and they are growing larger and faster. They need different ways of being approached, different ways of being enfranchised, different ways of being skilled. And that's the first thing.
حوا لي 6 سنوات لبناء هذه ا لبنية الا ساسية . في عا لمنا . لا معني لاي شئ غير معروف . لكن اتجا ه رؤيتنا او بمعني اخر " ماذا يحدث ا ليوم ، ماذا يحدث غدا ." ثانيا , عند ما تتهدد ا لدولة بوجود هذا ا لكم ا لهائل من صور ا لوحشية و ا لقوة -- كنا نملك ا لمشاه ا لحمر لمدة عشر سنوات متصلة ، 110,000 اقوي . با لتحديد الارهاب . ا لسماء . كل فرد افغا ني يري ا لسماء كمصدر للخوف . نحن نضرب با لقنا بل . بالاخص في احتياجا تنا اليومية الوجودية . حينئذ , عشرات ا لالاف من ا لناس ا لذين تدربوا في الإرهاب . من كافة ا لجوانب . ا لولايات ا لمتحدة الامريكية ، بريطا نيا ا لعظمي ، انضموا معا كمثا ل ، ا لمخابرات ا لمصرية لتدريب الاف من ا لناس لمقاومة الارهاب و في الاماكن ا لنا ئية . كيف تفجر ، كيف تحول دراجة ا لي وسيلة ارها ب . كيف تحول حمار ،
Second is, you're problem solvers, but you're not engaging your global responsibility. You've stayed away from the problems of corruption. You only want clean environments in which to function. But if you don't think through the problems of corruption, who will? You stay away from design for development. You're great designers, but your designs are selfish. It's for your own immediate use. The world in which I operate operates with designs regarding roads, or dams, or provision of electricity that have not been revisited in 60 years. This is not right. It requires thinking.
عربة يجرها حصان ، اي شئ . , وكل ا لروس علي قدم ا لمساواة . هكذا ا لحا ل ، عندما يصيب ا لعنف دولة مثل افغا نستان , انه كنتيجة للاحداث ا لماضية . لكننا لابد من ان نعي اننا محظوظين بصورة لا تصدق . انا اقصد , حقيقة انا لا اصدق كم انا محظوظ لانني انا هنا , ا قف اما مكم , اتكلم . عندما بدات كوزير للما لية , اعتقدت ان فرصتي في ا لحياه اكثر من ثلاث سنوات لا تتعدي 5 % . تلك هي ا لمخاطرة . و كا نت تستحق . اعتقد اننا نستطيع ا لنجاح و ا لسبب هو ا لناس . انت تري ا لسبب -- اعطيكم احصا ئية واحدة .91 % من ا لرجا ل في ا فغا نستان , 86 % من ا لنساء , يستمعون ا لي ثلا ثة محطات اذاعية علي الاقل يوميا .علي سبيل محادثا تهم و خبراتهم في ا لحياة و عما يحدث في
But, particularly, what we need more than anything else from this group is your imagination to be brought to bear on problems the way a meme is supposed to work. As the work on paradigms, long time ago showed -- Thomas Kuhn's work -- it's in the intersection of ideas that new developments -- true breakthroughs -- occur. And I hope that this group would be able to deal with the issue of state and development and the empowerment of the majority of the world's poor, through this means. Thank you. (Applause)
ا لعا لم ، انا اعتقد -- و اتجرء لاقول -- انهم لمثقفون اكثر من الامريكين في ا لمناطق ا لنائية ا لذين حصلوا علي تعليم جامعي و الاغلبية ا لعظمي من ا لاوربيين . لان ا لعا لم يعنيهم . و ما هو اكثر اهتمامهم ؟ الا مبا لاه وا لياس . الا فغان اصبحوا اكثر ا لشعوب
Chris Anderson: So, Ashraf, until recently, you were the finance minister of Afghanistan, a country right at the middle of much of the world's agenda. Is the country gonna make it? Will democracy flourish? What scares you most?
اهتماما با لا مور ا لدولية . تعرفون , عندما عدت في ديسمبر 2001 , لم لم اكن شغوف للعمل مع ا لحكو مة الافغانية . لانني طالما عشت حياتي مطالب بالإستقلال لبلادي . و ذكرت لكم -- قومي , مع الامريكيين هنا الانفصا ل , يفصل . نعم , انا في موقف ا ستشا ري للامم ا لمتحدة . تنقلت خلال عشرة مقا طعات افغانية في وقت قصير . كل واحد كان يخبرني انهم -- كانوا في عا لم مختلف .انتم تعرفون , انهم يريدون ا لاتحاد مع ا لعا لم -- ويرونه ، الاتحاد ا لعا لمي ، كضرورة ملحه لمستقبل ا لناس ا لعاديين .و ا لشئ الاخر هو ان ا لناس الافغان ا لعاديين مهتميين جدا ب -- كلير لوكهارت هنا ، سا ذكر هنا مناقشة لها مع سيدة امية في شمال افغانستان . هذه السيدة قا لت انها لا يهمها ان تملك طعام كاف في منزلها ام لا . انما ا لذي يقلقها اذا كان هنا ك وجود خطة للمسقبل ام لا . حيث ابناءها يمكن ان يحظوا بمستقبل افضل . ان هذا يعطيني امل . س : كيف ستقدر افغانستان ان توفر بدائل عمل للعدد ا لهائل من ا لناس ، الذين يعملون الان في الا تجار با لمخدرات ؟ ج : حسنا ، اولا بدلا من ارسا ل بليون دولار للتخلص من ا لمخدرات و دفعها ا لي شركتين امن ، من الافضل اذا اعطوا
Ashraf Ghani: What scares me most is -- is you, lack of your engagement. (Laughter) You asked me. You know I always give the unconventional answer. No. But seriously, the issue of Afghanistan first has to be seen as, at least, a 10- to 20-year perspective. Today the world of globalization is on speed. Time has been compressed. And space does not exist for most people. But in my world -- you know, when I went back to Afghanistan after 23 years, space had expanded. Every conceivable form of infrastructure had broken down. I rode -- traveled -- travel between two cities that used to take three hours now took 12. So the first is when the scale is that, we need to recognize that just the simple things that are infrastructure -- it takes six years to deliver infrastructure. In our world. Any meaningful sort of thing. But the modality of attention, or what is happening today, what's happening tomorrow.
هذه ا لمائة بليون ا لي 50 شركة من ا لشركات ا لكبيرة في ا لعا لم ذات طابع الابتكار وا لتحديث و تطلب منهم تخليق وظائف . ا لمهم هنا ا لتخلص من ا لمخدرات هو في حد ذاته وظائف . انظر هنا ك حقيقة صغيرة معروفة -- ا لدول ا لذي يقاس فيها دخل ا لفرد ا لشريف بوحدة 1,000 دولار لا تنتج مخدرات . ثانيا : صناعة ا لمنسوجات . ا لتبادل ا لتجاري هو الاهم و ليس ا لمعونة . ا لولايات ا لمتحدة و اوروبا مفروض ان يعطونا تعريفة جمركية تعادل صفر . صناعة ا لمنسوجات قابلة للتقدم بسرعة . اذا كنتم تريدوننا ان نتنا فس مع ا لصين ونجذب ا لاسنثمارات ، نستطيع جذب 4 -6 بلايين دولار بسهولة في قطاع ا لمنسوجات ، اذا كانت تعريفتنا الجمركية صفر . هذا سيخلق نوع ا لعمل . ا لقطن لا ينافس اوبيوم ( نوع من المخدرات ) . لكن القميص يفعل . كما نحتاج ان نفهم ، سلسلة من كيفية ا لتقدير و ا لتقييم . انظر ا لي انسان افغاني عادي مريض مرهق من ا لسمع عن مصروفاته ا لصغيرة . انها مهمة . لكن ماذا يريد ا لسيدات و ا لرجال ا لعاديين الذين بدؤا مشروعات صغيرة غير ا لدخول في ا لعا لمية . انهم لا يريدوا ا لبيع ا لي بازارات خيرية التي تعمل فقط للاجانب ، تعرفون و نفس ا لقميص ا لدموي ا لمزخرف مرات عديدة . ما نريده هو علاقة عمل مع شركات ا لتصميم الايطا لية . نعم , نحن نملك افضل ا لمطرزون في ا لعا لم ! لماذا لا نفعل مثلما تم مع شما ل ايطاليا ؟ مع إستشارة الجميع ؟ انا اعتقد اقتصاديا ان ا لنقطة ا لهامة الان حقيقة هي طريقة ا لتفكير . و ما سوف اقوله هنا هو ان هذه ا لمساعدة غير مجدية . انتم تعلمون , ان نظام ا لرعاية لا يعمل . انه يفتقر ا لي ا لمعرفة , ا لتخطيط , ا لقدرة . انا مستعد له -- بعد كل ذلك , انا ساهمت
Second is, when a country has been subjected to one of the most immense, brutal forms of exercise of power -- we had the Red Army for 10 continuous years, 110,000 strong, literally terrorizing. The sky: every Afghan sees the sky as a source of fear. We were bombed practically out of existence. Then, tens of thousands of people were trained in terrorism -- from all sides. The United States, Great Britain, joined for instance, Egyptian intelligence service to train thousands of people in resistance and urban terrorism. How to turn a bicycle into an instrument of terror. How to turn a donkey, a carthorse, anything. And the Russians, equally. So, when violence erupts in a country like Afghanistan, it's because of that legacy. But we have to understand that we've been incredibly lucky. I mean, I really can't believe how lucky I am here, standing in front of you, speaking. When I joined as finance minister, I thought that the chances of my living more than three years would not be more than five percent. Those were the risks. They were worth it.
في بناءه كثيرا -- نعم , انتم تعرفون و با لتحديد , انا ادرت و اقنعت ا لعا لم انه لابد ان يعطي بلدي 27.5 بليون . لم يكونوا يريدون ان يعطونا ا لما ل . س : و هل مازال ا لنظام لا يعمل جيدا ؟ ج : لا لا . ليس كذلك انه لم يكن يعمل . كدولار واحد في الاستثمار الخاص في رايي يعادل علي الاقل 20 دولار من ا لمساعدة , تتولد خلال صورة مستمرة من ا لحركة . ثانيا هذا ا لدولار ا لواحد من ا لمساعدة يمكن ان يكون 10 سنتات , يمكن ان يكون 20 سنت او ممكن ان يكون 4 دولارات . ذلك يتوقف علي اي صورة سيا تي , هل سيكون مرفوق او مرتبط باي شروط -- انتم تعرفون , نظام ا لمساعدة اولا قد صمم لافادة ا لمغامرين علي ا لدول ا لفقيرة , و ليس لتكوين انتاج في ا لدول ا لفقيرة . و هذا ايضا واحد من تلك الافتراضات . بنفس طريقة
I think we can make it, and the reason we can make it is because of the people. You see, because, I mean -- I give you one statistic. 91 percent of the men in Afghanistan, 86 percent of the women, listen to at least three radio stations a day. In terms of their discourse, in terms of their sophistication of knowledge of the world, I think that I would dare say, they're much more sophisticated than rural Americans with college degrees and the bulk of Europeans -- because the world matters to them. And what is their predominant concern? Abandonment. Afghans have become deeply internationalist.
انشاء كراسي ا لسيارة هي ا لطريقة ا لتي ورثناها من ا لحكومات . انتم تعتقدون ان ا لحكومة الامريكية لم تفكر ان ا لشركات الامريكية كانت محتاجة ان تشارك في تطوير ا لدول ا لفقيرة . توفير التمويل . لكنهم يفعلون . هناك تاريخ طويل من المفاوضات علي المِنح الان لابد من اعادة اختباره . اذا كان ا لهدف هو بناء ا لدول ا لتي تستطيع الاعتماد علي نفسها -- انا اقدم هذا ا لعرض علي قدم ا لمساواة -- انتم تعرفون انني قاس جدا مع ا لذين يعملون معي , و ا لمساعدة لابد ان تنتهي في كل دولة في وقت محدد . و كل عام لابد من تحقيق تقدم . علي تحقيق و توسع ا لعائد ا لمحلي , و بناء كيان الاقتصاد .ما لم يحدث هذا ا لنوع من ا لتنظيم ، لن تكونوا كلكم قادرين علي ا لبقاء في حا لة اجماع .
You know, when I went back in December of 2001, I had absolutely no desire to work with the Afghan government because I'd lived as a nationalist. And I told them -- my people, with the Americans here -- separate. Yes, I have an advisory position with the U.N. I went through 10 Afghan provinces very rapidly. And everybody was telling me it was a different world. You know, they engage. They see engagement, global engagement, as absolutely necessary to the future of the ordinary people. And the thing that the ordinary Afghan is most concerned with is -- Clare Lockhart is here, so I'll recite a discussion she had with an illiterate woman in Northern Afghanistan. And that woman said she didn't care